• تتميز الوسائط التعليمية بأنها مفتوحة للناس جميعهم، حتى لأولئك غير المرتبطين بالمؤسسة المعنية التي تسوِّق للمقرر، وبصورة عامة هي مجانية للجميع.
• تسمح مرونة استخدامها للمشاركين بالعمل بصورة مستقلة عن الزمان والمكان.
• ليس فيها مقرر رسمي، وعليه لن يتقيد الطلبة بمتطلبات اتباع برنامج تعليمي.
• تسمح بدرجة أعلى من تشاطر الأفكار والمواد الإضافية مع المشاركين مما هو متوافر في الوسائط التعليمية التقليدية.
• تصبح التجهيزات اللازمة للوصول إلى المواد، بالإضافة إلى الاتصال بشبكة الإنترنت، متوافرة بصورة متزايدة.
• ثمة فرص عدة لروابط بمحتويات سابقة، اعتمادًا على مستوى الطالب بعينه، أو اهتمامه.
• ثمة تنوع واسع من الواجبات [الفروض] ليختار الطالب منها؛ ما يسمح له بالتخصص بما يتوافق مع حياته العامة أو المطلب المحدد.
• وهي قليلة الكلفة بالنسبة إلى المعلمين، ومن الممكن تطويرها بصورة تعاونية.
• ومن الممكن تطوير الوسائط التعليمية في أماكن العمل؛ ما يسمح للموظفين بحضورها حتى أثناء ساعات عملهم.
• تأخذ بالحسبان طريقة حياتنا التي أصبحت -بصورة متزايدة- منغمسة في الرقميات.
• تسمح هذه الوسائط التعليمية بالربط شبكيًّا بين المعلمين وبينهم.
المصدر:
كتاب"التعليم للابتكار والتعلم للمستقبل" من إصدارات موهبة العلمية